يتناول الفيلم مرحلة الشيخوخة في حياة الانسان و تأثيرها عليه و على من حوله قصة الفلم عن زوجين كبيرين في العمر و هما نورمان (هنري فوندا) و زوجته ايثيل (كاثرين هيبورن) يواصلان تقليد قديم بقضاء الصيف في كوخ على بحيرة تدعى البُركة الذهبية و تزورهم ابنتهم (جين فوندا) مع زوجها و ابنها تشتكي البنت لوالدتها من بخل ابيها و طغيانه عندما كانت تعيش معهم في السابق لكنها تكتشف الآن تغير طباع والدها نحو الافضل